«أولئك أصحابي» لحميد سعيد (الحلقة الأولى) ١٣ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح الشعر –بالأساس- فاعلية لغوية ،وهذه الفاعلية تتحدد فنياً بمقدار إثارة اللغة لجوانب تصويرية ورؤيوية إبداعية خلاقة، وتأسيساً على هذا، نعد اللغة الشعرية المتوهجة المعطاءة هي ذروة فنية الفن،و أو ذروة (…)
أفق الجمال اللغوي في شعرجوزف حرب ٥ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح لاشك في أن لكل شاعر أفقه اللغوي الجمالي الخاص به، وهذا الأفق اللغوي أفق متنامِ مفتوح بانفتاح الرؤيا الشعرية، وانفتاح العالم الوجودي الذي تنفتح عليه مخيلة الشاعر وأفقه الشعري، والشاعر جوزف حرب ابن (…)
جمالية اللغة الشعرية عند جوزف حرب ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح إنَّ اللُّغة الشعريَّة هي جوهر الإبداع؛ ووسيلة الصياغة الشعريَّة؛ وهي أداة الشاعر الطيعة في بناء الصورة، وتحفيزها البصري والجمالي؛ والشاعر خلاّق لغة؛ أي: خلاّق صور وتراكيب شعريَّة جديدة، ولذا؛ (…)
عند شعراء الحداثة المعاصرين ١٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح لا شك في أن الاغتراب الاجتماعي- عند شعرائنا المعاصرين- من أبرز أشكال الاغتراب الوجودي، الذي عانوه شعراؤنا المعاصرون من نفي وقلق وتوتر وانكسار، يقول أحد الباحثين:"على الرغم من وصف عصرنا بأنَّه عصر (…)
في قصائد«أولئك أصحابي» ٣٠ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح لاشك في أن لكل تجربة شعرية مؤثرة رؤيا،ولكل رؤيا مكونات أو مرتكزات فنية ترتكز عليها في تحقيق إثارتها وحراكها الجمالي،وهذا يؤكد سبب توجه الدراسات الأسلوبية والنقدية المعاصرة إلى كل ما يثير الرؤيا (…)
«أولئك أصحابي» لحميد سعيد ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح لاشك في أن الاغتراب من المسائل الشائكة المعقدة في لغة الحداثة الشعرية عموماً، هذه اللغة التي تتطلب وعياً وإدراكاً، بإفرازات هذه المؤولة، وقيمتها عند شعراء الحداثة،وقد اختلفت الأشكال الاغترابية عند (…)
في شعر حميد سعيد ٢٤ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح ما من شك في أن المبدع الحقيقي هو الشخص الحساس، أو المغترب برؤاه، وأفكاره، وطموحاته، وأحاسيسه الوجودية،وما من مبدع، أو فنان حقيقي إلا وله طقوسه الخاصة، وأحاسيسه المشبعة أسىً وغربة، ووعياً، (…)
«قمصان يوسف» لشوقي بزيع ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح إن قارئ قصيدة (قمصان يوسف) لشوقي بزيع يدرك أنها تشكل الوجه الحقيقي للكشف عن جوهر الرؤية الشعرية،وفضائها الرؤيوي المكثف،ومنظورها الإبداعي المميز، خاصة في طريقة توظيف الشخصية التاريخية،بلبوس تقني (…)
شعريَّة الاختلاف أو اختلاف الشعريَّة عند جوزف حرب ١٤ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح لاشكّ في أنَّ الشعريَّة المتألقة هي سيرورة دائمة، وحركة مستمرة، ورؤى منفتحة، وإيقاع روحاني شعوريّ داخلي عميق قبل أن يكون إيقاعاً خارجياً، وما من شاعرٍ متألق إلاَّ لتألقه حركة جوانيّة دائبة، (…)
لغة الجسد بين «الأسطرة / والتصوف» ١٣ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح إنَّ أهميَّة بعض التجارب الشعريَّة تنطوي على ما فيها من رموز، ودلالات، وإيحاءات، ورؤى، ومداليل غنية، تفرزها في مضمار تجربتها، لتميِّزها عن غيرها من التجارب، والرموز هي التي تغني التجارب الشعريَّة، (…)