الاغتراب الأسلوبي في شعر حميد سعيد ٢ آذار (مارس) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح تمهيد: لاشك في أن الاغتراب الأسلوبي من أهم الأشكال الاغترابية التي شهدتها بنية القصيدة الحداثية المعاصرة التي ارتقت بفضاءاتها النصية إلى آفاق رؤيوية عميقة من الإثارة، والتحريض الجمالي،ولا (…)
الاغتراب الفني عند حميد سعيد ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح الشعر فن جمالي، ممتع، وهذا الفن،يرقى دائماً بمثيراته، ومولداته الجمالية، وهذا يعني أن جمالية هذا الفن متوالدة ومتغيرة، تبعاً للعوالم الإبداعية المفتوحة، أو الملامح الرؤيوية المتوالدة على الدوام، (…)
في شعر جوزف حرب ١٩ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح البحث إنَّ أهميَّة بعض التجارب الشعريَّة تنطوي على ما فيها من رموز، ودلالات، وإيحاءات، ورؤى، ومداليل غنية، تفرزها في مضمار تجربتها، لتميِّزها عن غيرها من التجارب، والرموز هي التي تغني التجارب (…)
الاغتراب الجمالي في شعرحميد سعيد ١٩ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح إن الاغتراب الجمالي من أهم أشكال الاغترابات الإبداعية ،وبالتحديد من أهم أشكال الاغترابات الفنية، لأن الحساسية الجمالية، والفكر الجمالي لا يخلقه إلا الإبداع الحقيقي، والفكر الجمالي المنفتح الذي (…)
حوارنقدي كاشف مع حميد سعيد ١٩ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح س: نحن نعلم أن لكل ديوان من دواوينك، طقسه الإبداعي الخاص، ومنظوره الوجودي المميز، وأنت في مجموعتك الشعرية الجديدة – أولئك أصحابي – تشهد قفزة نوعية وجسارة رؤيوية غير معهودة في توظيف شخصيات أبطال (…)
حوار مع حميد سعيد الشاعر العراقي الكبير ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح س: كيف ترى واقع القصيدة المعاصرة، ومن خلالها كيف ترى المشهد الشعري المعاصر ؟ إن إجابة عن سؤال كهذا، من قبيل المغامرة، فمن أين لي أو لغيري، أن يرى المشهد الشعري، وكيف له أن يحدد ملامح ومقومات (…)
وإنتاج الدلالة في قصائد شوقي بزيع ٩ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح ما من شك في أن لخاصية التفاعل دورها المؤثر في النص الشعري، خاصة إذا أدركنا أن النص الشعري حصيلة رؤى،ومؤثرات،وتجارب، ودلالات،وأحاسيس، ومنظورات متفاعلة في شكلها البنائي،وطاقتها التخييلية (…)
في ديوان«من أوراق الموريسكي» ٨ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح لعل أبرز ما يميز هذه المجموعة أنها تخلق فرادتها اللغوية، وثوبها الإبداعي الخاص،وهذا لأن الشاعر حميد سعيد يملك مخيلة إبداعية خصبة وإحساساً جمالياً بالأشياء من حوله؛فهو يدرك تماماً أن الإبداع تجدد (…)
جمالية المتلقي:« فاعلية التلقي الجمالي» ٥ شباط (فبراير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح لاشك في أن علاقة النص بالمتلقي من العلاقات المهمة التي طرحتها النظريات الأدبية والنقدية الحديثة على خارطة التداول النقدي في أكثر من محفل أو مؤتمر،وهذه العلاقة،مرجعها الكثير من المتحمسين إلى سلطة (…)
بين التقليد والإتباع ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٦، بقلم عصام شرتح من المعلوم أن النقد السوري يعاني من أزمات عديدة جلها تصب في دائرة التقليد،والإتباع؛ وهذا يعني أن الأزمة تبدأ من الناقد نفسه ومن المدرسة التي ينتمي إليها؛ أو المنهج ، أو الاختصاص،وأكرر أن أزمة (…)