واحزناه عليك يا ابا عبد الله ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم علوي هاشم حسن الخضراوي ما بال ُ يومك َ خالد ُ ُ أم سرمد في كل ِ عام ٍ حزنه ُ يتجدد ُ يروي إلى الأيام ِأروع ما بنى بعطائه الفذ ُ النبي محمد ُ
نفثة الغيظ ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم علوي هاشم حسن الخضراوي عذرا ً إذا غـاض ً الشعـور ُ وخانـا وإذا اشتـكـى قلـمـي النحـيـل بيـانـا وإذا ارتــأت أن لاتـجـود قـريـحـة ُ ُ أو أن تصـوغ َ لــك الثـنـى أوزانــا يأبـى الـه ُ الشعـر ِ وهــو مراقـبـي إلا بـــأن يــوحــي لــــيَ الأحــزانــا فــي كــل خـاطـرة ٍ وكـــل قـصـيـدة ٍ كتـب الأسـى فـي صدرهـا العنوانـا
تـردى الحـــرف ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم علوي هاشم حسن الخضراوي يد ُتـردى الحـــرف ٌ بعدك والقصيد ُ وحن لفقـــدك العـــقـــــد ٌ الفريد ُ وضجت بالشكــــاة إلى المعاني حروف ُ الضاد والكلم ُ النضيد ُ ونــــاح ثرى العراق عليك حزنا ً وغنـــى فـــي دمشق بك الصع