وطن الأقواس ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم علياء المالكي مثلَ الطير ِ توارى .. خلفَ الغيمة ِ تيها ً .. يبحث ُعن وطن ٍ وملاذاتْ مثلَ الأوراق ِ يئنُ حنينا ً لتعاريج ِ الكلماتْ .. مثلي .. يفترش ُ الحزن َ سريرا ً .. كي يسبح َ في بحر ِ الظلمات ْ
عــلــى جــبــيـــن جــبـــل ١٢ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم علياء المالكي عراق ٌ .. يـَمُـدُّ الجبين ََ.. على أفق جنح ٍ همى .. يصيح ُ بجرح ٍ .. كفاني بكاءاً ..
ترتيب غيمة ٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم علياء المالكي أغفو في غيماتي وأرتبُ فجرَ وسائدها في دفء سماء ٍ من لون ربيع ٍ يرسم ُأناتي
بــراءة ُحُـلــم ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم علياء المالكي صبرا ً .. يا أيوبْ فحمامات ُالحيْ ..ستسافرْ .. قبل َرحيل الشمسْ .. في وقت ِغروبْ صبرا ً .. إنَّ الفردوسَ بعيد ٌ والدربُ ندوبْ والطرقُ المسموحة ُموصدة ٌ حيثُ الجدرانُ وأسلاك ُ الغضب ِالمعطوبْ
نزيف ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم علياء المالكي نزيفٌ بغيم النوى راحَ يسري بأيامِ حبٍ تمرُ الليالي عليها وتجري كجرح بلونِ المطرْ