نداءٌ أخير ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم عمرو غزال هَلُمِّى.. َنحو قلبى.. ضَمِّخِيهِ... بطِيبكِ.. علََّهُ يرتدُ حيّا وشُدّى..
كيفَ الحديثُ؟ ١٧ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم عمرو غزال لا تسألينى..من أنا؟ أو أين فى تلكَ البلادِ مكانى؟ اعتدتُ دوماً.. أن أعيشَ بلا أنا..
هي المستحيل ١٣ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم عمرو غزال أَراكِ... على الأُفقِ حُلمَاً جميلاً.. وشمساً تُعانق فىَّ الحنينْ وأرحلُ ... أرحلُ... فى دربِ عمرى.. بقلبٍ جسورٍ وشوقٍ سجينْ وتمضى السنونُ... وراءَ السنينْ...