ياشعر .. ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم بكيتُ ياشعر حتى كدت أُبكيكا ورحلتي جمرةٌ تشوي مآقيكا
هناك العيد ياولدي ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم أتى الأضحى فيا.. قل لهْ به حزني هو العلّهْ حياتي مثل أوطاني لها حال الفتى بدْلهْ وهذا القدس لابرَدى يحرره ولا دجلهْ
إنّي لَكَالملِكِِ المخلوع يا طللُ ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم عدلتُ فيمن بشرع الحب ما عدلوا مقيمةٌ فيَّ ذكراهمْ واِنْ رحلوا مازلت في ُطرُقِ الاحزان منتظراً متى الليالي لما أمّلت تمتثلُ جاهدت بعدهمُ الأيام عن ظَمَأ يا ألف عافيةٍ مّني الذي نهلوا
هذه ليلتي ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم مثل ماءٍ يُراقُ بين يدينا أوْ ظلامٍ يذوبُ في مقلتينا ما تزالون نبضنا في الحنايا أتظنون أننا قد سلونا غير أنّ الزمان عنّا طواكم لا ومنْ قد طواكمُ ما طوينا أين منّا عصرٌ مضى وتولّى (…)
لك يا منازل في القلوب منازلُ ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم حسنٌ شهابُ الدين هذا يا دنى إن كنت حاكمةً فهذا الفاضلُ قد كنتِ مبديةً هدىً في حالةٍ مَ الخطبُ للأدوار منكِ تبادلُ وطبيبك الغشاش قد نال المنى فلسان حالك للأشاوس خاذلُ
كلمات ١٧ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم السماء لا تمطر ذهباً لكن جهد الإنسان المستند إلى حسن التركيز والتصرف يغنيه عن ذلك عليك أن تسخر جميع مؤهلاتك وقدراتك للوصول إلى الهدف وإن كان احتمال الفشل واردا للعودة للصواب حينٌ لاتصح بعده (…)
منتظر ١٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم خذ سيفك اليوم لا عذرٌ ولا وجلُ طوفانهُم قد طمى يا أيّها البطلُ وابرز لهم ففجاجُ الأرض أجمعها تنبيك أنّ سُراة القوم تقتتلُ وأنّ كَفَّك في يوم الوغى أنفٌ وأنّه بدماء القوم يغتسلُ
بردى ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم بَرَدى نهر القوافي والجهادِ ما لأقصانا بلا جدوى ينادي بردى هل من سلاحٍ أو حياةٍ لجيوشٍ من رعاعٍ في نوادي غزة الاسلام يا نبع المعالي غزة الاقدام في سوح الجهادِ
طيف ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم حتّى منَ الطيفِ ولّى دافعُ الأملِ كأنّني فيه وقّافٌ على طللِ كأنّما خطوتي في الدرب أسحلها سحلاً وفيها الذي فيها من الشللِ هلْ بعْدَ هذا الفراق المرّ مِنْ أملٍ لي في نجاحٍ يشقّ الثوبَ عنْ فشلي
تَشيخُ المآسي وتبقى جديدَهْ ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم تَشيخُ المآسي وتبقى جديدَهْ وتدْنو أمانيَّ وهيَ بعيدَهْ وكثْرٌ بِخصْري سهامُ العِدا وهذي المواني ببُعدي سعيدَهْ وما ينفعُ المرءَ بُعْدُ الخطوبِ إذا كان مُبْدي البلاءِ معيدَهْ