أُلقي قصيدي لصْق منبر دمعتي ١٩ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم أُلقي قصيدي لصْق منبر دمعتي حتى أُعاتبني على إلقائي أنّى الرجوع الى ربيع بنفسجي إني بجرسي ثلج (…)
بها القلب سجينْ ٥ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم وبسجن الظن نحيا ونسمّيه عرينْ وبظلِّ الهدب نغفو ثم نمضي في سكونْ وقبيل العيش حتفي فلقد شاخ (…)
فؤادي للاسى أمسى جزيرة ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم خُطانا لِلهوى باتتْ أسيرهْ بثينةُ يا بثينةُ ياصغيرهْ هناك الطائراتُ بلا جناحٍ هناك هَوتْ على حفرٍ كبيرهْ
رسالة ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم في غربتي اللحنُ القديم كأنهُ وتر الخريف حنينهُ لفنائي مثال على قاعد الجملة الفعلية وتساقط (…)
رسالة الى اسير ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم مِنْ خلف قضبان المعاقل هل ترى تبدو الوجوه جميعها بسواءِ والشهم في الدنيا حييٌ أنْ يُرى حياً (…)
هناك نسيم الهوى والنَهَرْ. ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم هناك نسيم الهوى والنَهَرْ طلول الحبيب ولحن الزَهَرْ هنا ضحْكة الحور تشدو بلحني هناك سرابي (…)
كيف الحياة مع اللظى بمحلّةٍ ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم كيف الحياة مع اللظى بمحلّةٍ يكرى الصواب بها ويرمى الباطلُ رمضان فيها من عظيم ذنوبهم ألقول (…)
الموت النسبي ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم شعري مهدورٌ يا ربّي وحرابهمُ تدمي قلبي شغلتني عن ذاتي الدنيا فغدا شعري زاد النحْبِ وانا حيٌ (…)
عاثت بيَ الأيام ما دهاها ٢٥ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم كأنّما صمتيَ سدَّ فاها من بخلها الكرام فيها جُوّعتْ وضاع أهل العقل من غباها في جهلها ضيّعتُ عمري (…)
وعـاد الشتـاء فمـاذا تقـولْ ٢٧ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم من الجوع والبرد تلـك سيـولْ وعـاد الشتـاء فمـاذا تقـول من الحيف والوهم تشكو سهولْ وعاد الشتـاء (…)