ياغزة الإسلام مالكِ شاحبهْ ٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم ياغزة الإسلام مالكِ شاحبهْ هذي البغاةُ ببيع ارضكِ راغبهْ واليوم شرًّ الرهطِ ذبحكِ طالبهْ ولنا الخرابَ بكل حالٍ جالبهْ كفَّ المعالي .. لا عدمتُكِ واهبهْ ولو اليسيرَ لكلِّ نفسٍ واثبهْ
هل أخطأ المتنبي ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم في قصيدة المتنبي (إلا كل ماشية الخيزلى) خطا جسيم ومن يك قلب كقلبي له يشق إلى العز قلب التوى مَنْ هنا اسم شرط جازم يجزم فعل الشرط وجوابه، وليست اسم موصول، بمعنى الذي؛ لأنها جزمت فعل الشرط (…)
تراجع ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم إلى كم تُسائل عنها الخطى ودربك ليس له منتهى قد انغرزتْ في صميم الفؤادِ إذا وافقتنيَ فيها النهى وسيري إلى اللامكان وحيداً ووسْط همومٍ بحجم الفلا
لحاف ... من يحرر فلسطين ٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم لقد ضاعَ عدلٌ في متاهاتِ عالَمٍ فيا شِقوةَ الأقدارِ لم أخشَ من غُشْمِ أنا فارسٌ ما أنزلَ الدهرُ قدرَهَ وخصمي هو الساعي بجهلٍ إلى وَهْمِ
رغاب ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم أمُحْتَوىً للرِغابْ مَنْ غَرْبََلتْهُ الحِرابْ بستان عمري يبابْ أنّى التَفَتّ الخَرابْ
مواجع ٢٦ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم ما شيبي عدّ سنياتي شيبي من دنيا تشقيني حزنٌ عمري يقفو حزناً ويريد بحزنٍ يُبقيني
الجزء الأول من "حكاية الألم" ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم مضى عُمُرٌ بأحضان الغواني ولم أبرحْ أسيراً للأماني وبعد السعد ألفيتُ الرزايا تناوب بين رمحٍ أوْ سنان
أماني ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم متى وجهي ستصْدُقُهُ المرايا فتُبدي لي حقيقةَ ما اعتراني على عهدي أسير لِغير أُفْقٍ ووجهي غُربةٌ بِسوى مكاني أراني في عيونٍ لا تراني لأنّي قد وُطيتُ بِما علاني
غروب ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم ظننتُ الشيب في رأسي سراجاً ولكنْ بالسواد أسىً كساني فلا تسألْ غداة وضعت رجلي بحيزوم المنيّة ما دهاني وكيف رغبتُ عن وجهي بوجهٍ علاني فيه سقماً ما علاني
أراكَ فيا ليتني لا أراك ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم أراكَ فيا ليتني لا أراكْ تُشاكيْ الهمومَ وتبكي هناكْ صحبتَ الهوى أنتَ عمراً طويلاً وعدتَ ليَ الآن ترثي هواك