رفيقةُ دربٍ ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم مفلح طبعوني أنت غذّيتِ حماماتِ السلام في زمانِ الاقتتال أنت أسقيتِ المشاتلْ من جفون الكادحات.
...كما الوَطَن ٤ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم مفلح طبعوني من وإلى .. سميح القاسم يا أهلَ العطاءِ والوفاءِ في لقائِنا الأخيرِ، في بيتِهِ في الرَّامةِ، زمَّلني الشاعِرُ سميحُ القاسِمِ بمحبتِهِ ومودَّتِهِ لهذهِ المُحافظةِ، مُحافظَةِ "سَلفيتِ" الحَمراءِ. (…)
إلى توفيق زَيَّاد الْغائِبِ الحاضِرِ ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم مفلح طبعوني دَمُ مَنْ دَمُ مَنْ هٰذا النَّازِفْ مِنْ بَوَّاباتِ الْقُدْسِ لِشَمْسِ أَريحا دَمُ مَنْ؟!! دَمُّكَ أَمْ دَمُنا؟!!
شاعر بين مدينتين ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم مفلح طبعوني لى الشاعر أحمد دحبور التقينا أول مرة في ناصرة الجليل، صيف أربعة وتسعين وتسع مائة وألف. تحدثنا يومها عن الحياة التي تستولد الفلسطينيَّ من أجل الانتفاض، السجن حتى الموت. تحدثنا عن الأدب والقمع، عن (…)
الصبايا الفارعات ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم مفلح طبعوني أشرنا أكثرَ منْ مرةٍ في مناسباتٍ سابقةٍ إلى أهميةِ مثلِ هذه الندواتِ واللقاءاتِ الأدبيةِ، الثقافيةِ، وتأثيرِها على حاضرِنا ومستقبلِنا، وعلى مجملِ حراكِنا في المشاهِدِ الإبداعيةِ. اِستثمرنا تجاربَ (…)
مدرسة جبران خليل جبران تحتضن «رجوعيات» ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم مفلح طبعوني * الطبعوني: مع هذا الجيل الذي يقدر شعراءه ومبدعيه الملتزمين؛ سيتغيّر المشهد حتما الى الأفضل * شارك الشاعر مفلح طبعوني يوم الأربعاء الماضي في نشاط ثقافيّ بمناسبة أسبوع اللغة العربية الذي نظمته (…)
داجون فلسطين ٤ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم مفلح طبعوني نص كلمة الشاعر مفلح طبعوني التي القيت على مسرح القصبة - رام الله، بمناسبة حفل تأبين الأديب والمناضل، محمد البطراوي «أبو خالد»، ٢٣.٤.٢٠١١ الناصرة أحبتك يا أبا خالد، أحبت ابداعك الأدبي، أحبت فيك (…)
لوحات إلى ساراماغو المغاير ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم مفلح طبعوني سأختتم هذه المداخلة يا سيد النزق بخاتمة رواية (العشق والموت في الزمن الحراشي) للطاهر وطار، لأننا نعيش هذا الزمن، زمن الواقع المُعرَّب الفوضوي، زمن اختلال موازين القوى كما قال الوطار. نعيشه بعبثية (…)
عودة السعد ٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم مفلح طبعوني ( إلى أحمد سعد) أدمتنا البروةُ أخذتنا نحو البحرِ ونحو السور ذبحتنا مثل العيس المجروحْ قبل الفجر وقبل النور حملتنا فوق رمال الجمرِ نحو المجهولْ كادت تُغرقنا بخلايا دمها المسفوكْ مثل المحمودْ (…)
فوضى الضباب ١٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم مفلح طبعوني يتمازج الارتباك بالنسائم والغمامات تنهار مناعة القبّرات كاسترخاء الكآبة وتتطاير وريْقات الذات