وقد احسن بي إذ أخرجني من السجن ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم مليحة مسلماني التحدي الأكبر للكاتب، هو الكتابة عن تلك التجارب التي حفرت عميقًا في وجدانه، ومشاركته الآخرين إياها. لذا، قررت ان أكتب ببساطة. سأكتب الامر كما هو، على بساطته وتعقيده وعظمته. كم مرة انتظرتَ صديقًا (…)
أحمد كنعان: ينتابني شعور الاختناق عندما اضطر لتأكيد فلسطينيتي ليس للإسرائيلي فقط بل للفلسطيني مثلي ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مليحة مسلماني يتطاير رذاذ الماضي من منحوتاته، لتلامس قوةُ حضارة سالفة املاً يعيشه الواقع المضطرب، لعله يبحث في صلابة الحجر عن أصول لا يمحوها الزمن، وقد يُخرج من ثقل الحديد صدأ المأساة، ولعله في تماسك الخشب يرصّ (…)
أحمد كنعان: ينتابني شعور الاختناق عندما اضطر لتأكيد فلسطينيتي ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مليحة مسلماني يتطاير رذاذ الماضي من منحوتاته، لتلامس قوةُ حضارة سالفة أملا يعيشه الواقع المضطرب، لعله يبحث في صلابة الحجر عن أصول لا يمحوها الزمن، وقد يُخرج من ثقل الحديد صدأ المأساة، ولعله في تماسك الخشب يرصّ (…)
محمود الغيطاني يستفز تناقضات "كائن العزلة" ليروي الصخب والحب وسحر الأمكنة في سوداوية الغربة ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مليحة مسلماني ما زالت الرواية العربية الحديثة تدور في فلك الواقع المتأزم الذي يعيشه الإنسان العربي، بدءا من الشعور بالهزيمة والمعاناة من القمع الاجتماعي والسياسي ومرورا بالتأزم الاقتصادي وغربة المثقف وانهيار (…)
الفن بحث الذات ورسم الهوية واللون حب الأرض والمرأة ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مليحة مسلماني أراك قادما من حيفا الى القدس، جنود اسرائيليون كانوا في الحافلة، شعرت، كما دائما، بمشاعر متضاربة لا أفهمها، قلت في نفسي من المؤكد ان هؤلاء الجنود في طريقهم إلى الضفة الغربية ليتسلموا مهامهم في (…)
دعوةٌ للفردوس في جحيم السينما الفلسطينية ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مليحة مسلماني السينما الفلسطينية بمخرجيها وكتاب سيناريواتها، وتجاوزا نقادها، والمهتمين بها وقعت في الجحيم نفسه الذي تتراقص فيه بقية أصناف الإبداع الفلسطيني، الهوية والقضية والصراع، أسئلة كثيرة تفتح أبواب الجدل، (…)