معطف مطر ٨ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز قريش للذي ... للتي ... سهد ... سهدت ... على رصيف الأحلام الأيام وما هدأ الحنين لم يكن له مساء عاديا، وهو الأستاذ حامل أحلامه في مخيلة أيام، وشطحات أقلام، وخرابيش أوراق حين التقاها أول مرة، حيث كان (…)
القرية في أعين الشعراء ٨ حزيران (يونيو)، بقلم محمد محمود النجار القرية بين اللغة والقرآن الكريم: إن الحديث عن القرية حديث ذو شجون، والقرية في القرآن ليست هي الريف الذي نعرفه، بل هي ذات معنى أعم وأشمل، وقد تكون قريةً في القرآن وهي مدينةٌ في العرف، فالقرآن يطلق (…)
محمد محمود النجار ٨ حزيران (يونيو)، بقلم محمد محمود النجار الاسم: محمد محمود محمد محمد أحمد النجار الشهرة: د/ محمد محمود محمد النجار العمل: محامي بالنقض متفرغ للكتابة والعمل الدعوي العمر: ٥٦ عاماً سنة الميلاد: ١٩٦٩م الجنسية: مصري المؤهل (…)
إيمان فريد أحمد ٨ حزيران (يونيو)، بقلم إيمان فريد أحمد إيمان فريد أحمد مصرية مواليد محافظة الجيزة ١٩٨٧ مقيمة بالإسكندرية الأعمال المنشورة: روايات: • أليخاندرا: معركة البنفسج الصادرة عن ديوان العرب للنشر. • بذور الشرّ. • ذكريات بلا مرفأ (…)
إيمان أحمد مرسي ٨ حزيران (يونيو)، بقلم إيمان أحمد مرسي إيمان أحمد محمد مرسي اللقب إيمان مرسي روائية وكاتبة قصة قصيرة الأعمال المنشورة رواية إعدام ذاكرة عن دار نشر الزيات رواية مفاتيح بحر الأشباح عن دار نشر ديوان العرب المشاركة في كتاب مجمع (…)
خديجة ٨ حزيران (يونيو)، بقلم إبراهيم محمد حمزة محمد أَنَا الأَرضُ وَالأرضُ أنْتِ خَديجَةُ ! لا تُغلِقِي البَابْ لا تَدخُلِي فِي الغِيَابْ سَنطرُدهُم مِن إنَاءِ الزُّهورِ وَحَبلِ الغَسِيلْ سَنَطردُهُم عَنْ حِجَارَةِ هَذا الطَّريقِ الطَّويلْ (…)
سييرا دي لاغوار ٨ حزيران (يونيو)، بقلم ابراهيم الرياحي كان جسم أمي متخشبا، أصابها الفالج منذ أعوام، لهذا لم يلحظها الماركيز دي كارثينا إلا حين خروجه، لكنها كانت أول من لمحته و جحظت عيناها، حتى كادتا تفارقان محاجرها، كنت منشغلا في خلط بعض الأصباغ لما (…)
صامد ٨ حزيران (يونيو)، بقلم أيمن عبد الحميد الوريدات اتصل غسّان على هاتف والدته النقّال ثلاث مرّات وأكثر ولم ترد، حينها أسرع ذو الثلاثين عامًا من بيته إلى بيتِ أهله، ودقّ البابَ وولجَ إلى غرفة والدته قائلا: هيّا يا أمّي، مريم في حالة ولادة، وألم (…)
صورة ٨ حزيران (يونيو)، بقلم فنان عبدالرحمن حسن كان مستلقيا تحت أشعة الشمس الحارقة وهي تلسعه بلهيبها ليستيقظ دون جدوى.. كل ذلك النباح والمواء الأجوف لم يحرك فيه ساكنا ... وحدها العصافير الطريدة أستطاعت أن تجذب عينيه لها وهي تزقزق في العراء (…)