دنا له المجد
١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤تبكي الميادينُ والساحاتُ من كمد وللمنابرِ زفراتٌ بلا عدد على رحيلكَ يا أعظم مُـفـتـقـَــد شيخٌ قعيدٌ ولكن طـَـاوَلَ الطـُّـوَدِ دنا لهُ المجدُ حتى صارَ في يدهِ رهناً لإمرتهِ مطيعُ مجتهـِـدِ حتى اصطفاهُ الإلهُ للجوار لهُ (…)