

أنين
شام.. فلسطين.. أينما وجهت أنينفينا ومنا وأي بلد.. متعبين؟والموت يسكن في عيون المواطنينوعراقنا أضحى خاويا مثل بطون الجائعينونحن نبكي حال الجهل في الآدميينما عدت أسمع غير تعداد المفقودينذاك قتيل يهود المجرمينوهذا ذبيح داعش المفلسينما عاد يعني العالم موت الغزاوينولا يهم أولي الأمر بأس الآخرينولا من بني جلدتنا إنسان رزين