الخميس ١١ آذار (مارس) ٢٠١٠
بقلم مُعاذ علي العُمري

إكْسِيرُ الثورات

هيأَ كلَّ الظروفِ لاندلاعِ ثورة:

مسوغاتٍ أيديولوجية،

ومشروعاتٍ حضارية،

وقيادة بديلة واعدة

لكنْ مازال ينقصُهُ بعضُ الحمقى

ليُشعلوها

بأثرٍ بعدي

{{}}
لمْ يُدركْ،

لِمَ استقبلتُه الملائكةُ استقبالَ الشهداءِ!

إلا بعدَ أنْ سَدَّدوا قذيفةٌ

أصابتْ قلْبَهُ في قبرِهِ

ظهور المـانديـلا

{{}}
انقسموا فريقين:

فريقٌ ينتظرُ عودةَ الإمامِ الغائب،

وفريقٌ ينتظرُ رحيلَ الإمامِ الحاضر

أما هو فصاح في سِرِّهِ:

أعجزتْ نساؤهم أنْ يَلِدْنَ رجلاً كمـانديلا!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى