الأربعاء ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠١٠
بقلم
إلى الأستاذ موسى المراعية
هذه القصيدة مهداة إلى أستاذي موسى المراعية (أبو عبادة)، مع خالص مودتي وتقديري
ناديتُ موسى فجاشت مهجتي أملاًيلملم المــجد في أسمى نداءاتيفيمن أراق كؤوس الصـدق معرفةًتناوشـــتها تراتـــيل المــروءاتِأدرت بالحـــكمةِ العصــماء كادرنانحو المعالي وتكريس النجاحاتِتســعى دؤوبًا لغـــرس العلم داليةًتمتد كاســرة صــمت الحضاراتِمعلـــــــموك بحارٌ أنت عــــازفهالولا الــرياح تهاوى خيرها الأتيأكاد أســـمع في كرســــيكم شجنًايقول رحماك عانق شوقي العانيتظل تـــرقب كالقـــــــنديل موكبناكي لا يـــــباغتها سرب المتاهاتِ