الاثنين ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦
بقلم
حلمـــى المســـافـــر
طفتُ المدائنَوالقرىطفتُ النجوعْوبحثتُ عنكِ بأعين ..فيها الدموعْوصرختُ حتى أُسمعَكْيا كم أسائل أنجمىمستحلفا أن تُُرجعَكْالشوق أدمى أضلعىأشكو له كي يوجعَكْأزجي أنين أضالعيبوحًا ليوقظَ مسمعَكْحلمي المسافر فيككم يشتاق للقيا معَكْ .