السبت ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠١١
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

طفت

طفتُ المدائنَ
والقرى
طفتُ النجوعْ
وبحثتُ عنكِ بأعين ..
فيها الدموعْ
وصرختُ حتى أُسمعَكْ
يا كم أسائل أنجمى
مستحلفا أن تُرجعَكْ
الشوق أدمى أضلعى
أشكو له كي يوجعَكْ
أزجي أنين أضالعي
بوحا ليوقظَ مسمعكْ
حلمي المسافر للربا
كم يشتاق للقيا معكْ .

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى