الثلاثاء ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨
بقلم
على أناملها يشدو الشعر!!
مددتُ يديَّفمدّي يديكِوهيـّـا..بنــا..تصافحنا رحلةٌ مرةٌلها ألفُ وجهٍِلها ألفُ لونٍِلها ألفُ طعمٍِلها.. ولها.. ولها..وليس لنا..** ** **وإن شئتِنمضي إلى حتفنا..كما تشتهين..فهيا بنا..تعالي نقسِّمُ ميراثـنا..ونحفظُ ما بينَنَا..بينَـنَا..** ** **سألتُكِ باللهِ .. لا تكتبيشهادةَ ميلادِ أعمارِنـادعينا نُكذّبُها مرةً..دعينا نُخبّئُبعضََ المنى..دعينا نُخادعُ أيامَنَـاونطوي عليهاالنّدَى والسَّـنَاهو العمرُ..كم مرةٍ عـاشَناوكم مرةًنحن عشنا الهنا ؟هو الحبّ ..كم خدعةٍ زفهالقلب المتيم, فوق العـنا..هو العطر..كم كذبةٍ باعهالمن يشتري الفلّ والسوسنا..سئمنا الحياةَ..سئمنا الغناءَ..سئمنا..وما ماتَ غيري أنــا..