السبت ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٣
بقلم
على الهامش
على الهامش واقف فى طابور مترين
وسيادته قاعد مفرشخ عينيه رايحين جايين
يقلب دا فى مية ودى فى ميتين
وانا اللى كل ما أوصل أرجع مع الواقفين
والحاجة صبحية من الصبح مستنية
والبُكّ عمران.. شبعان من النقدية
وجنابه مفرودة.. وممدودة نواحيا
يا رب يا عالم بحالى وحال الكل
مسيرى يوم اتعتق من دا الوجع والذل
وأرتاح من السروح زى بتوع الفل