الأربعاء ١٣ تموز (يوليو) ٢٠١١
بقلم سعاد حسين العبودي

غــصــون لـم يُـكــتـب لـهـا الصـــبــاح ..!!

أطـلقـتَ عـصـافـيـر فـوضـاك في فضـاءاتـي ..
أنهـكـتَ شـجـيـراتـي بشـمـائـل خـريــفــك ،
ونسـيـتُ خطـيئـة آدم .. لا زالـت تســكنــك ..
كيــف تمـكنـت مـني ..
حتى أحببـتكـــــ ..
وكــم أحببتــك ،،
حتى إنصهـرت روحـي فــي روحــك ..
بـت لا أدري أيـهمـا أنـا ...
ولا تـدري كـم ســيـكون مـؤلمـا خـروجــك مـني .
 
******
كـم كـنـت مـؤلمـا ...
حين شـممــتُ رائحــة النـزف القــادم صـــوبـي مـنـك ..
ولا أدري كـيف إستسـلمتُ .. لكـذبـك .. وأحببتــه ..
لففتـه حـــولي ..
ضــمـادا لألــم المـاضـي ..
وكـان إرثـا ..
يـذبحني مـن الـــوريـــد .. إلى الـنـدم .. !!

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى