الاثنين ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧
بقلم
في العيد
أظلنا العيد بالهالات والقُشُبِيزهو، ورؤيتُكم عيدي، ولم تَغِبِلكنها العينُ تَعشو عن محاسنكممن شدّة القرب لا من شدّة الحُجُبِيا من تودَّد بالنُعمى ولا سببإلا افتقاري إلى نَعمائه سببيأطلقْ لساني بالتمجيد منك سنىوامنن عليّ بحمد العارف الأرِبِفالحمدُ والشكرُ نعمى منك سابغةٌلم يؤتَها غيرُ أهلِ الفضل والأدبِشكري ثناءٌ وشكرُ العاملين تُقىأين الكلامُ من الأعمال في الرتَبِ