الجمعة ٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨
بقلم
قدر وغياب
قواجهت ليلاً ، حزنه لا يطاقفسرتُ نحو الصبحأرجو عناقضاعت أماني فجرنا في العراقيا حلوتي...أحلامنا لن تراقدسلامنا الموقوف عند الحدودحلم المسيح ،حلمُ كل الجدودلن يقتلوه لو أضعنا الشهيدلن يقتلوهُسوف يغزو البلادركانت بلادي زهرة كالزهورأضحت بغير بهجة أو حبورنمضي إلى الآتي بقلب جسورلعلنا نلقى غداً لا يجورغيابكان انتمائيمثل أعشاش الطيور على الشجركانت حكايا بلدتي معيعلى طول السفركانت عيوني في المدىتراقب الحجر.