الجمعة ١١ نيسان (أبريل) ٢٠١٤
بقلم
كدمات نيسان
إلى أخي الحسين في ذكراه السنوية لا زالت حيا فيّْ .
نيسان، آهْ يا نيسان !كم أتمنى نسيانكوالحال أن الأمر محالكلما حللت ضاعت فيك خطايو بالجمر اغرورقت عينايْأمشي كل الوقت فيك كصوت أنايأناي! ناي قمحي اللون يشدو رؤايالنون:نسر جارح يركب ظهر فريسةوالألف:أنفاس تهز عصافير قلب حبيسةنيسان، آخِّ يا نيسان !لم تصل منك إلينا غير أخبار حزينةغيبت أخاُ ترك في القلب أوجاعا ديمةو أما بكتها حتى أسوار المدينةوأب قبلهما ارتوت بدمه صحراء سليبةتماما كما الأبطال في قصص الحضارات القديمةو لو لم نرثيهم في القصيد لصار القصد عد يمكيف لا ؟ و الملام في الهوى من ندره أمسى عليلالملام في هواكم معدم الحيلةمعدما اكتوى شوقافأضحى في لج الشوق سقيمفي لج الشوق أضحى سجين,,آه,,,,,,؟؟,,آه,,,,,,أخ° يا نيسان!
رفقة ابني الغالي محمد بقصر سانت بيترسبورغ "معلمة أواخر القرن 18 " بماستريخت.
إلى أخي الحسين في ذكراه السنوية لا زالت حيا فيّْ .