الجمعة ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٩
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

كيف ضاع

ذكريهم.. خبريهم

كم تذوقنا النعيم

كم سهرنا الليل نجني

زهر أغصان الربيع

وكيف ضاع.. فـلست أدرى

كيف - ويحي - قد يضيع؟؟

كم ملأنا الروض عشقا

فارتوى الفجر أشتياقْ

مثلما الأغراب عادوا

فى عناق وإحتراق

أبحري في موج دمعي

وأحكي عن ماضٍ قديم


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى