الأحد ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٤
بقلم
ورود الصبر
سأنثر فوق أكفاني وروداوأترك كل من يُبقي جحوداأنا من عشت مظلوما ولكنأليس لنبض آهاتي حدودافيا من تبذر الأحزان مهلاولا تبنِ الحواجز والسدوداغداً يستبدل الرحمن ضعفاوتمسي بعد هذا الظلم دوداويا من تقتل الآمال صبراحياتك لم تكن نغما وعيداعيون الظلم لن ترتاح يوماوإن أسرتْ كراما أو عبيداورب الناس حين يريد عبدافلا يختار إلا أن يعوداملوكا كم أتوا الرحمن كُرْهاوظنوا أنهم عاشوا أسودافيا عمري الذي تمضي سلاماكفاني عشتُ أيامي ودوداإلى الرحمن كم أودعتْ قلباوكان الله لي ربّا حميدا