مـاهيـةُ الأَمْـــر
٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨لإيماني عميق الغور بأن القضية قضية الجميع، وأن المسؤولية مسؤولية الجميع. ولعشقي أن أكون لاعبًا حاذقًا قادرًا وليس متفرجًا عاجزًا – كما علمني أستاذي "حسن حنفي"- كان "ماهية الأمر" محاولة للمشاركة في إنتاج النص. ١- تمهيد حين تشعر بالملل (…)