
لِمن ترنّ الهواتف!

تحمل ( زهرة ) سماعة الهاتف، تنتحي جانبا، تخرج الى الشرفة مبتعدة عن سمع شقيقها، لم يعرف من هذا الذي تهاتفه، ولكن النظرات الأبلغ من الكلمات أخبرته بالحقيقة فنبّهها " هكذا تجرحين كرامتك وسمعتك ، فمن يعرف ما يتحدث به هذا الوغد لأصدقائه (…)