بالقراءة أو أن أُعَدّ في الشعراء ٩ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد أيتها المرأة التي لا أدري ما أسميها، لعل أوقاتك سعيدة، أما بعد: منذ ما يزيد عن سنتين أو أكثر، لم أعش هذه الحالة التي أعيش فيها الآن، كيف أصف ما أنا فيه، أشعر بعدم رغبة في التحدث مع أي أحد، لم (…)
المعالجة بطريقة (نادو )!! ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم جورج سلوم هذه القصة حقيقية وليست من نسج الخيال.. وفيها بعض التصرّف بطلتها ناديا وهذا اسمها..ولقبها (نادو) لكلّ من يناديها أبدأ قصتي بالإعتراف بتصرّفٍ قد يكون لا أخلاقياً.. لكنه حدث بمحض الصدفة.. فمنذ (…)
ظلمنا الحبّ ٦ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم قصي محمد عطية فجأة استفاق في داخله شعورٌ غريب، عميقُ الغور، لم يسبق أنْ شعر به من قبل... كان وقتها عائداً من وظيفته التي لطالما كرهها وتمنَّى أنْ يخلص من قيدها... حتى غدت عبئاً ثقيلاً ناءَ تحته منذ أكثر من خمسة (…)
طبيعة الكتابة الشعرية والروائية ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد الغالية التي تضن عليّ بكلماتها، على الرغم من أنها شهرزاد الحكاية، تحية ملؤها الحبّ والشوق، أما بعد: لقد سرّني عندما نشرت مقالتي الجديدة حول كتاب "يوم من حياة كاتب" أن أحد طلابي في المرحلة (…)
حكايةٌ لم تروَ بعد ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم سلوى أبو مدين بالأمس البعيد كنا صغارًا، نلتفُّ حولَ مائدةٍ واحدةٍ، نأكلُ من ذاتِ الصحنِ؛ ننامُ في غرفةٍ ضيّقة ،يجمعنَا سريرٌ صغير جداً، رغم كثرتنا .. في آخرِ المساءِ نحيكُ الأملَ كَي نرتديهُ في الغدِ.. (…)
صبّار في اللجّون ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم حسن عبادي كان مجد في طريقه من حيفا للمشاركة بجنازة رفيق دربه المحامي محمّد، والذي وافته المنيّة إثر جلطة دماغيّة خلال حراثة أرضه التي ورثها عن أجداده وتشبّث بها، إذ كان ناشطًا في "حركة الأرض"، ولاحقًا في (…)
أرنــــوب النــحيف ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم محمد خضيري في الغابة الجميلة يعيش صديقنا أرنوب وحيدا في جحرة الصغير تحت الشجرة الكبيرة بالغابة مع صديقة بلبل، وفي يوم خرج أرنوب يسير على شاطئ البحيرة، كانت الحيوانات تنظر اليه في سخرية وتعلوا ضحكاتهم عليه؛ (…)