
ترانيم الخريف….

حاولت صادقا….
قمع أفكاري التي تجري تجاه طيفها
قاومت لذات خيالي
والفتاوى الماكرة…!!
حاولت صادقا….
قمع أفكاري التي تجري تجاه طيفها
قاومت لذات خيالي
والفتاوى الماكرة…!!
رآني أقفز إلي أمي
فرفث حتى أسقطتني من حسابات الشهر العربي
أوردتني يوما لقديس يهوي إلى النهر
وَحُفْـرَةٍ لَـمْ تَكُـنْ يَوْمـاً بِحُفْرَتِنَـا
حَفَـرْتُهَـا بِيَدَيْهَــا دُونَمَـا فَـأْسِ
لِكَيْ أُوَارِي بِهَا جِسْمِي الَّذِي عَصَفَتْ
بِـهِ السُّنُـونُ وَأُخْفِـي حَـرَّ أَنْفَاسِي
سامِحْـني ليسَتْ أشيائي ...
بيَدي بلْ كانتْ بيدَيْكْ !
كم قدْ غادَرتـُكَ لكنِّي
مِثْـلَ المَجْـنونِ أعودُ إليكْ
لوالتموا كل من
فى الحروف
أيفكوا
امبرتوا ومعاه اسم الورده
هي ليست بلادا ً
ولكنها حيّزٌ في الفقاعةِ ..
ما اروع الشعر َ اذ يتخطّى المجرّات ِ وسط َ الفقاعة
هذا جسدي
حجر مثقوب
أنفخ فيه فلا يكون مسيحا
أو حتى تصريحا لتجريدي
من فجوه في عيون المراهقين