زجاجة الأجنحة
١٠ آب (أغسطس) ٢٠١٣في أحد المقاهي العربية كنت جالساً أشرب من كوب الغياب و ألعب مع طيف أبي نرد الحنين و العودة و أرى أمِّي تناديني من زجاجة الأجنحة فأطير محمولاً على الذكريات لِأصلَ حضن أمِّي مشتَّتاً بالصور و كلَّما آنَّتْ حروق المدخنة البعيدة ذابت من (…)