غزّة ١٦ تموز (يوليو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل امتطي موتكِ غزةَ وانتشي واذهبي معهُ أينما انطلقا إنكِ والهوانَ عدوّان ما عشتهِ ساعةً منذ أنْ (…)
وَحدَتي ٩ تموز (يوليو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل وَحدَتي لم أعْدُ كوني طفلَكِ فاغفري ليْ يغفرِ اللهُ لَكِ ما اغترابي عنْكِ إلّا غفوةً خلتُ فيها (…)
إن يعاندْك العبد ٢ تموز (يوليو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل إن يعاندْكَ العبدُ إجعلْهُ عبدا لهوى نفسهِ يكنْ لكَ عبدا هل تناهتْ إليكَ أنباءُ عبدٍ لم يكنْ (…)
حروفٌ على المفهوم تجتمعُ ٢٣ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل موتٌ على يدِ من هادوْا لنا شرفٌ وآخرٌ بيننا بالعارِ مُضْطلِعُ وذا لهُ في نفوسِ العُرْبِ منزلةٌ (…)
إلى أن تعود ٢٠ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل وسأُكْسى في القبْرِ ثوبًا جديدا عاريًا كنتُ قبلهُ وشَريدا وسأعدو بينَ الجِنانِ وأشدو كصبيٍّ (…)
الكلام للمرّيخ ١٣ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل نطَقَتْ حجارةُ كوكبِ المرّيخِ من خسّةِ ابن خسيسةٍ ممسوخِ تسْتنْصرُ المولى على أحوالِها حتّى (…)
الكلام للمرّيخ ٩ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل نطَقَتْ حجارةُ كوكبِ المرّيخِ من خسّةِ ابن خسيسةٍ ممسوخِ تسْتنْصرُ المولى على أحوالِها حتّى (…)
صمتُ أضواء المدينة ٢ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل صمتُ أضواءِ المدينَة ما عنى قطُّ السّكينَه أو سلامًا يلبسُ الليـلَ علا النورُ جبينَه أو هوىً (…)
معارضة ٢١ أيار (مايو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل أفيْضُ زمانِكُم سروقٌ مدللٌ وحكمٌ مؤلهٌ يبيع بأموالِ؟! ودِينٌ مُضيّعٌ وبيتٌ مُمزّقٌ ودَيْنٌ (…)
اللقاء الأخير ١٣ أيار (مايو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل بلِقاءِ حبيبٍ مضَى تحْلمُ أو ثراءٍ يدومُ به تنعَمُ أو صديقٍ قديمٍ بهِ تُلهمُ أو أخٍ ناصرٍ (…)