لا تستخفّ قريضًا ٢٦ كانون الثاني (يناير)، بقلم أسامة محمد صالح زامل لا تستخفّ قريضًا فيك أنظمُه والغيثُ أنت ومجرى الغيثِ أبياتي أيغمِطُ الجودُ من في الأرضِ ينظمُه؟ (…)
أعيدوا ٢٢ كانون الثاني (يناير)، بقلم أسامة محمد صالح زامل أعيدوني الى أرضي أعيدوا وسبُّوا غربتي سبًّا وزيدوا ومن ماءِ السّواقي شرِّبوني فمن سَقْمي (…)
رسالة النّمرود الأخير لوليّ عهده الأمير ١٦ كانون الثاني (يناير)، بقلم أسامة محمد صالح زامل تراني ظالمًا! وترىْ بأنّيْ المُتِمُّ لعَصْرِ فُتّاكِ الزّمانِ وأنّهمُ ابتُلوا بيْ واعتِقاديْ (…)
اختر ١٢ كانون الثاني (يناير)، بقلم أسامة محمد صالح زامل اخترْ طريقَ اللهِ دونَ تردّدِ فهْوَ الأحقُّ بخشيةٍ وتعبُّدِ واهجرْ دروبًا خطّها من دونهِ خلْقٌ (…)
إكرام ميّتكم ٩ كانون الثاني (يناير)، بقلم أسامة محمد صالح زامل إكرامُ ميّتِكم بالدّفنِ يا عربُ أم أنّها نفرتْ من نتْنِها الخِرَبُ بتّمْ ولم يبقَ من أزمانكم (…)
الصّور ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل تُذَكِّرُهُمْ للحْظاتٍ بلا صفوٍ بنا الصُّوَرُ ولكنّا بقينا حو لهم دهرًا وقدْ خبِروا أمِنَّا (…)
التابوت ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل واللهِ ما وجدوا تابوتَ عهدِهمُ وإنّما وجدوا حقًا توابيتا فيها من العُرْبِ ما فيها وفارغُها لن (…)
من استبعاد محتلٍّ ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل من استبعاد محتلٍّ إلى استعباد "أحرارِ" هي الأحوالُ في دارٍ مقسّمةٍ لأقطارِ قرونٌ قد مضتْ (…)
من عاش روحًا ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل من عاشَ روحًا بذي الدّنيا فلن يجِدا فرقًا غدا حين يُمسي جارَ من قصَدا حتّى إذا ما أتاه اللهُ ما (…)
الحسد ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل لا أذْهبَ اللهُ شرّاً اسمهُ الحسدُ عمّنْ رأوا أنّهم شيءٌ وهُمْ عدَمُ منهُ جرتْ في دِماهُم (…)