غثيث...خنيث ٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم أنمار رحمة الله هل يستغني الإنسان عن الضحك؟ نعم؛ أنا اعرف أحدهم لم أره ضاحكاً في يوم. كثيرٌ من الناس ظنَّ أنه (…)
الكلماتيّ ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم أنمار رحمة الله من ذا يعرفه جيداً غيري؟. أنا أقرأ كلَّ كلمة يكتبها قبل نشرها. كان صديقي وكنتُ مشفقاً عليه، مع أن (…)
الأضراس ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم أنمار رحمة الله دوّخني الصائغ بعرض طرق بنعومة بابَ قلبي، وغادرت دكّانه مُقلّباً عباراته التي شتلها في أذني (أنت (…)
التضاؤل ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦، بقلم أنمار رحمة الله أستيقظ (وديع) من نومه وكأنه لم ينم لساعات طويلة،فقد كان التعب مستوطناً في مناطق متفرقة في (…)
العازف ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، بقلم أنمار رحمة الله منذ مئات السنين أرعدت (الصرخةُ).ولم يميز أهلُ القرية في ذلك الحين المكان الذي أتت منه.فبعضهم قال (…)
المُعلّم ٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٥، بقلم أنمار رحمة الله دخل المعلم الجديد إلى القرية ،كان أول المنتبهين له حفنة أطفال تركوا موقع لعبهم، ووقفوا صفاً (…)
الصّبار ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم أنمار رحمة الله لم تؤنسها فكرةُ شراء زوجها شتلةَ (صبّار) صغيرة،من مشتل مملوء بأنواع شتى من الأزاهير والورود.وحين (…)
خيبة ٢١ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم أنمار رحمة الله بثمنٍ باهظ ومعاناة ثقيلة،استطاع في النهاية شراءَ فرخ نسر من أحد بائعي الطيور.ولم يرض للنسر بأكل (…)
رحيل ٣ شباط (فبراير) ٢٠١٤، بقلم أنمار رحمة الله رحيل النهر الذي تجلَّدَ الاصطبار،لم يعد يحتمل تفاهات المدينة وأولادها المشاكسين،قيأها،نفاياتها،
نداء وأمنية ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم أنمار رحمة الله نداء الرجل المُساير لطوفان الحشد،يلتفت دوماً إلى الخلف ويستمر ماشياً.يهرول ،يتوقف،يلتفت إلى (…)