مرحباً بك في فلسطين.... ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم أيمن اللبدي أيُّها المتَّهمُ بـ «الإسِّ إسِّ» صباحُ الخيرْ، كلُّ ذنبكَ أنَّكَ اليومَ ترى دونَ مَمراتِ الجبايةْ حيثُ حرّاسُ النَّظرْ لا يريدونَ ممراً غيرَ ما قد ثبَّتوهُ حولَ واجهةِ الخديعةْ
سؤال ميِّتْ... ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم أيمن اللبدي أكتبُ للريحِ إذا سكنتْ بينَ الحدقاتْ أكتبُ للماضيَ إنْ دفقتْ فيهِ الخلجاتْ للزَّمنِ القادمِ مشغولاً بشفاهِ الوجدْ للزَّمنِ الراحلِ منقولاً بدموعِ الوردْ أكتبُ للماءِ،
دنا الموتُ ........ ٩ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم أيمن اللبدي مرثية أخي المرحوم بإذن الله خالد عبدالله عليان .....
وردٌ ولكنْ..... ١٧ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم أيمن اللبدي على الوردِ في ساحةِ الموتِ ألفُ سلامْ فمهما أساء التجّليَ يبقى البطولةْ ولا عيبَ فيهِ ولكنْ هو الشَّوكُ يقتلُ أصلَ الروايةْ ويجعلُ كلَّ النَّشيدِ سفاحاً وغصَّةْ
سوناتا العودةْ ٩ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم أيمن اللبدي فَجِئْتُ مِنْ هُناكَ وَجِئْتُ مِنْ هُنا وَلمْ أَكنْ بعيداً وَلمْ أَعدْ أنا لأَنَّني ملحُها
غير سرِّي ...... ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم أيمن اللبدي هنا تُشرقُ الشَّمسُ قبلَ القيامةْ وعندَ القيامةْ وبعدَ القيامةْ وتبقى علامتُها السَّائدةْ
غرفة الغريب رقم 12...... ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم أيمن اللبدي نصفُ إبريلٍ وتجتاحُ القصائدُ نفسَها بضعُ أمتارٍ وتَكْفي لاعتراضِ القنبلةْ لمْ يمتْ ذاكَ السَّريرُ في الفراغْ مثلَما قدْ تَختفي الآنَ الخنادقُ في ارتباكْ بلْ تمدَّدَ في الشِّفاهِ المرسلةْ.....
عَلى القلبِ هذا... ٢٩ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم أيمن اللبدي على القلبِ هذا اختتامُ الأغاني وفضُّ الجدالْ فغيرُ مناسبَ أنْ يستمرَّ بنسجِ حروفٍ لا تعتبَرْ ولا تستطيعُ الوقوفَ انتصاراً ولا النَّومَ مكراً
أولا إني إحبك ٤ آذار (مارس) ٢٠١١، ، إصدار جديد لـ:أيمن اللبدي أولا إني أحبك ...الشعرية السادسة للشاعر أيمن اللبدي عمان- خاص عن دار مجدلاوي للنشر والتوزيع (…)
بين مبارك «ياهو» وعباس «ياهو».. ٤ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم أيمن اللبدي الموقع الاليكتروني المسمى «ياهو»، ومعه شركة الانترنت «ياهو»، أصبحت اليوم مظلومة بشكل ما جريرة (…)