وطني.. مسارح أقمار وظباء ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري بعد عمر مضى وآخر المحه في قسمات امـرأة تأخذ شكل بلادي، تأبطت ذراع الفــرات وأنا تائه في وهم التلاقي.. اسأل النيل والخليل وبردى وكل البراري: من اسقط وطني الغالي؟ من وضعني في السلاسل وباعني عبدا، (…)
توصيف العلاقة بين الفكر الصهيوني والأدب العبري ٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري لقد تم اختيار هذه الدراسة ، وكان في النفس غايات كثيرة تركت مجموعة من التساؤلات حيثما انتهى سؤال برز آخر غيره، ابتدأت من عمل هذه الآلة الجهنمية التي تسمى اختصارا بالحركة الصهيونية وأصول فلسفتها، (…)
إعلان عن ميلاد زهرة خضراء ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري على ضفافِ ربيع الصنوبرْ كنا نتسامر أنا وهي وضوء القمرْ وكان معنا قنديل يرتشف من صفونا أغانٍ لمولد شمعتنا ْ يتدثر موسمنا أتى كعادته كل مساءْ
وصايا مهمة إلى ولدي محمد ٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري هذه نصائح في التربية الإسلامية والأخلاقية والوطنية أعددتها كوصايا ورسالة تم استخلاصها من خلال تجربتي التربوية الشخصية طوال عشرات السنين، وهي موجهة لابني محمد- أبو مريم - وأخيه علي ولأخواتهما الخمس (…)
حول ظاهرة الشعر وخصائصه وأوزانه وبحوره ومقوماته ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري للشعر فوائد يحددها المعنى أو الغرض المتفق عليه في أي مجتمع، وقد يتخذ الشعر معان متنوعة وفقا لواقع العصر الذي يكون فيه، وقد يكون معبرا عن حالة الترف والبذخ والإسراف في التفاعلات اللذيذة، أو يصبح (…)
هديل الأوتار الصادحة ٦ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري رأيت فيما يرى النائم أن عينيها تلم كل بحور الشعر في مقلتيها ورأيتني أعصر من شِعري رحيقا يستقي مشاربه من نبعة ريحان تطوف على الورود كأسا
شموع تحت المطر (*) ٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري أعطتني ورقة، لكني أخذت الدفترْ أعطيتها يدا فلم تأخذ... بينما كان قلبي يوقد شموعه تحت المطرْ كانت نبضاتُها تعتصر أوراق الصنوبرْ وكانت شفتاها تتقصى ومضة الخبرْ
تجربتي مع اللغة العبرية ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري بناء على أسئلة تلقيتها من عدد من الباحثين والمختصين حول تجربتي مع اللغة العبرية والأدب العبري وعن واقع حركة الترجمة من العبرية إلى العربية في الوطن العربي أعددت هذه المقالة الموجزة ولي عودة (…)
كيف ننشيء جيلا سليما معا في وسط هذه الضوضاء ١٢ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري كنت أتحاور مع الكاتب السوري (فراس الحكيم) حول أمور ثقافية وفكرية وسياسية عامة فسألني هذا السؤال: كيف ننشيء جيلا سليما معافى وسط هذه الضوضاء وكي يصل بنا لما نريد ونهدف؟ وقد أجبته كما في أدناه (…)
اتفاق المصالحة الفلسطيني واحتمالات المستقبل ٦ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم عبدالوهاب محمد الجبوري بعد توقيع اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس ونشر مقالتي الموسومة (المصالحة الفلسطينية والدور المطلوب) تلقيت عددا من التعقيبات والاستفسارات حول احتمالات نجاح المصالحة في ضوء الخلافات في المواقف (…)