بين هذهِ الأنفاس ِ تعتز الأبديَّة ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم عبد الله علي الأقزم قمْ منَ الجرح ِ رياحاً\r\n_ تتهجَّى\r\n_ قصصَ الماء ِ\r\n_ بأوتار ِ الشَّجنْ\r\n_ قمْ مِن الصَّمتِ ظلالاً’, ’’, ’\r\nقمْ منَ الجرح ِ رياحاً\r\nتتهجَّى\r\nقصصَ الماء ِ\r\nبأوتار ِ الشَّجنْ\r\nقمْ (…)
مِنْ هذا الكهفِ تنبعثُ الأسئلة ٥ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم عبد الله علي الأقزم بعدَ نوم ٍ عـتـَّقَ الأرضَ وهـذي الأخـيـلـة ْ ذبـِحَـتْ شمسُ غـدٍ عند ظهور ِ المعضلة ْ وتـتـالـتْ فـي الـضحايا
مِنْ نقاطِ الذكريات تظهرُ الأهلِّة ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم أبتاهُ كلُّكَ مِن تسابيح ِ المياهِ معَ المياهِ طلائعُ المعنى الجميل ِ على امتدادِ النافلة ْ حيثُ السَّماءُ
بعضُ الفضاء لا يفقهُ عطرَ الياسمين ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم كلُّ مَنْ قدْ فاضَ ظلماً فهو لا يفقهُ عطرَ الياسمينْ وهوَ لا يُدركُ كيف الفجرُ في الفجر ِ يُصلِّي
في ظلال ِ الصَّدق ِ تُـنـْتَخَبُ الجواهر ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم لا أرى الصِّدقَ في ثناياكِ يُتلَى أبهذا تُمسينَ في الحُسن ِ أحلى كيفَ للحُسن ِ يستحيلُ اكـتشافاً إذ رأى فيكِ كِذبةً تـتسلَّى لمْ تعودي كما أحبَّـكِ قلبي قِصَّةً تـنسجُ السَّماءَ مُصلَّى
على امتداد المرايا يُستكشفُ الفجرُ ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم هل يُكشَفُ القبرُ أم لا يُكشَفُ القبرُ زهراءُ في قدرِها لا ينتهي القدرُ بنورِها النورُ يُسْقَى مِن تلاوتِها وسقيُها الحمدُ و التهليلُ و الشُّكرُ في مفرداتِ التُّقى فاضتْ معالمُها ومِن فيوضاتِها يُستنهضُ الفِكْرُ
سكبـتـُكِ فوق أجزائي ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم على صدري قرأتـُكِ مرَّةً أخرى صلاةً تـُغرقُ الدنيا رياحـيـنـا
في حرائق ِالجراح ِتـتـفجَّـرُ الأسئلة ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم لماذا في حصار ِ الجوع ِ قد خُـنـِقَـتْ فلسطينُ لماذا كلُّ ما فيها مساجينُ لماذا فوقَ كـفـَّيها تـقـطَّعتِ الشَّرايينُ لماذا الصَّبرُ يزرعُها و فوقَ عمودِها الفقريِّ قد زُرِعتْ سكاكينُ لماذا (…)
في مفردات ِالذهب يرتقي الباحثون ٢٠ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم جدَّتي يا زمزمَ العشق ِ بأجزاء حياتي اقلبي كلَّ الوجوداتِ بصدري ذلكَ الفجرَ المُبينا إنني أبحثُ عنْ أيَّامِكِ الخضراء ِ في فتـْح ِ المرايا في ظلال ِ الباحثيـنـا كلُّ أشيائكِ عندي كلماتٌ حانياتٌ (…)
بمقدارِ الهوى يتحرَّكُ الفضاء ٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم عبد الله علي الأقزم هذا فضاءُ الحبِّ يسكنُ أضلعي مُدُناً تـُزاولُ حُرفةَ الأشواق ِ