الخط المغربي من المخطوط إلى اللوحة الفنية ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم لبنى محمود ياسين في مبادرة تعتبر الأولى من نوعها، نظم الفنان التشكيلي والباحث الدكتور محمد البندوري معرضا حروفيا، وذلك في شراكة مع المديرية الجهوية لوزارة الثقافة مراكش أسفي، وبتنسيق مع محافظة قصر الباهية تحت شعار (…)
قم للمعلم وفه التنكيلا ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم لبنى محمود ياسين قال الراوي يا سادة يا كرام، أنه لما تناهى لذوي السيادة العظام، أن طالبا في المدرسة شق صدر أستاذه بمدية أو بسكين، ونقل إلى أقرب مشفى بعد الطعن ذلك المسكين، ونزف حتى صار الأحمر في ثيابه كالتلوين، (…)
عن دياز ونباتاتها الجميلة ١٩ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم لبنى محمود ياسين دياز صبية صغيرة في الرابعة عشر من عمرها، تقطن مع أهلها في منزل يقع خلف منزلي في هولندا، منذ سنتين وحتى اليوم اعتدت أن أشتري بعضا من نباتات الزينة، أو الخضروات المزروعة من منضدة تضعها خارج بيتها، (…)
في المغرب..لا تستغرب ٢٥ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم لبنى محمود ياسين يتداول الأخوة المغاربة هذه المقولة بشكل واسع، للتعليق على أي شعور بالاستغراب يحسه القادمين إلى المغرب ممن هم ليسوا من المغاربة بطبيعة الحال، وللحق، فإنني وجدت في هذه المقولة وصفاً صحيحاً لبعض ما (…)
في المغرب..لا تستغرب ٢٤ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم لبنى محمود ياسين يتداول الأخوة المغاربة هذه المقولة بشكل واسع، للتعليق على أي شعور بالاستغراب يحسه القادمين إلى المغرب ممن هم ليسوا من المغاربة بطبيعة الحال، وللحق، فإنني وجدت في هذه المقولة وصفاً صحيحاً لبعض ما (…)
مهرجان «سوس» للفيلم القصير في آيت ملول ٢٣ أيار (مايو) ٢٠٢٢، بقلم لبنى محمود ياسين انتهت فعاليات الدورة الرابعة عشر لمهرجان سوس الدولي للفيلم القصير من١٠ إلى ١٤ ماي ٢٠٢٢، الذي نظمه محترف كوميديا للإبداع السينمائي بالاشتراك مع المجلس الجماعي لأيت ملول التابعة لولاية أغادير في (…)
ثوب باهظ الثمن ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم لبنى محمود ياسين يا للخيبة، أنظر إليه، وأردد بحزن: يا للخيبة. ثوبي الأحب، ثوبي الذي دفعت ثمناً باهظاً لشرائه، وأفردت له مكاناً واسعاً بعيداً عن زحمة الثياب في خزانتي، ثوبي الطويل الضيق الملون، الذي يشبهني...في (…)
لعلكَ تأتي ٩ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم لبنى محمود ياسين لعلكَ تأتي وأقفلُ بابَ الرحيل على جسدٍ من صلاتي فأمسكُ فيك رداَء المعاني أغطي به عورةَ الأمنياتِ وأطعن فيكَ يباسَ السكون فتهمي علينا صدى الأغنياتِ وأغسلً عنك غبارَ الرحيلِ وأنزعُ عنك رداءَ (…)
صلاة احتراق لعينيه ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم لبنى محمود ياسين جئني بامرأةٍ غيري رهنتْ بك تِبر القصيدةِ وتقوقعتْ بين كفيكَ وبنتْ حولكَ سوراً من الكلمات ونحتتْ لك من غرورِ القوافي عرشاً زينتْ أطرافه بدهشةِ الفواصل وطرزتهُ بسيقانِ علاماتِ التعجب فصيرتك نصفَ (…)
الضربة الأخيرة ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم لبنى محمود ياسين لم يعدْ السيافُ مسرورٌ مسروراً مما قامتْ به يداه، باتَ الأحمر أرقهُ، وبدأ يخافُ تلكَ النظرات الدامية التي رآها في عيون منْ قتلهنَ، تاركةً أخاديدَ عميقة في ذاكرةِ الليالي المضرجةِ، وصارَ مزاجهُ (…)