
حييت سفحك

جئتك معفرا بهموم الحياة. حاملا كأسي لأملاها بتفاصيل لذيذة لأيام حلوة تاقت لها نفسي. لرؤية وجهك الباسم مشرق الأسارير وشاطئيك الضاجين فتنة وسمر. تنثر ضحكاتٍ، تتلألأ كماسات على قطعة مخمل أزرق يهيم بها كل من غشى و يغشى ضفتيك.
جئتك علّي اغتسل بفرات مائك لنلتحم معا (...)