ضد الحرب الامبريالية على الشعوب الفقيرة ١٦ حزيران (يونيو)، بقلم زهير الخويلدي "جميع السياسيون مجرد نمور من ورق. يبدو أنهم أقوياء، لكنهم في الحقيقة ليسوا كذلك. الشعب هو القوي الحقيقي." ماو تسي تونغ تعد الإمبريالية، وهي سياسة أو ممارسة أو دعوة إلى بسط النفوذ والسيطرة، لا (…)
أرضُ المقاومةِ لا تنحني ١٦ حزيران (يونيو)، بقلم أحمد جمال أحمد عید تسري الأنفاسُ في سُكونِ الظلامِ ويدٌ تَشُقُّ الليلَ، تعلو بها المَرامِ حِصارُ الظُّلمِ عميقٌ لا يُنْسَى لكنَّ الأملَ لا يُقهرُ في الزمانِ نضالٌ خرجَ من بينِ الجراحِ أملًا ومقاومةٌ لا تَكسرها (…)
زَمانُنا قادِمٌ ١٦ حزيران (يونيو)، بقلم أحمد ناجي محب الدين موسى زَمانُنا قادِمٌ يا غَزَّةُ، سَيَنفَجِرُ عَلَى الأَعَادِي مِن كُلِّ صَوْبٍ قَدَرُ نَمْضِي إِلَى النَّصْرِ، لا نَخْشَى بِهِ أَحَدًا فَالنَّصْرُ يَأْتِي إِذَا مَا صَانَهُ الوَطَرُ إِنَّا وُلِدْنَا (…)
أحمد رامي حسونات ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم أحمد رامي حسونات الاسم واللقب : أحمد رامي حسونات تاريخ الميلاد : ٢٧ ديسمبر ١٩٩٩ ذراع الميزان تيزي وزو الجزائر الجنسية : جزائري المؤهلات العلمية ـ دكتور في طب الأسنان ـ السنة الرابعة في الموسيقى (…)
أربعون دقيقة خالدة ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم سوزان الصعبي يمكنُ للطَّوق أن يكون من ذهب أو ورد أو يدين عاشقتين... مازحته وهي ترتِّب ياقة قميصه: في المرَّة المقبلة ستأخذني معكَ وإلَّا كسرتُ لك الكاميرا. لفَّ يده حول خصرها، غرز أصابعه في شعرها، همس في (…)
الجائزة ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم شروق إلهامي الحديدي دخل بيته ببطء، توجه نحو غرفة الجلوس بصعوبة وهو يلهث. اقترب من المكتبة ووضع الدرع الذهبي الذي يحمله على الرف المجاور للتلفاز في منتصفها بالقرب من أشباهه المصفوفين على الأرفف، جلس على الأريكة (…)
العصا التي لم تقع ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم شعيب زواوي كانت يده ترتعش قليلًا، ليس من الخوف، بل من ثقل العمر، من الأيام التي مرّت عليه كأنها قرون. تقدّم بخطى بطيئة نحو الجنود الذين كانوا يصرخون، يشيرون، يهددون. لم يرَ في عيونهم إلا الفراغ، أما في قلبه، (…)
استنزاف ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم محمود محمد محمود فكري كنت أتصفح ألبوم ذكرياتي،صفحات من الصور تتضاعف سنوات عمري السبعيني، أختلفت جودة ألوانها ما بين الأبيض والأسود والملون. منها ما هو ناصع، والآخر باهت كبقية أيامي، وقعت عيني على خانة من الصور، زادت (…)
المقاومة والفداء ١٥ حزيران (يونيو)، بقلم مريم حسين محمود عنانزة كلّما هممتُ أن أكتب عن الوطن، يأتيني وجه "إياد السعدي" من بين الركام، ويهتف في ذاكرتي صوت "نورس الفايز" وهو يهمس بالدعاء بين أنين الجرحى، لم يكن إياد مجرد رجل إسعاف، ولا كان نورس مصوراً عادياً، (…)