السرد الترابطي ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم عزيز باكوش أطروحة جامعية تسلط الضوء على «السرد الترابطي» كإفراز للتحولات التي يعرفها السرد الأدبي في ظل الثورة الرقمية. ركزت الأطروحة التي قدمها الطالب الباحث خالد البراهمي، ضمن مسلك تكوين الفكر الأدبي (…)
والت ويتمان وبعض الأفكار حول الحب ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم "ماذا تُسمون الحب الحر؟ لا يوجد حب آخر." بقلم : بريندا واينابل في أواخر حياة والت ويتمان، كان الكاتب هوراس تراوبل يزوره كثيرًا في منزله في كامدن، نيوجيرسي، ودوّن محادثاتهما حول الصداقة، (…)
«هديل الغربان» لزهير الخراز ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ضمن منشورات مكتبة سلمى الثقافية، وبدعم من مؤسسة منتدى أصيلة، صدر للأديب زهير الخراز عمل روائي جديد يحمل عنوان (هديل الغربان)، وهو من الحجم الكبير، و يناهز خمسمائة صفحة.. بالنسبة للوحة وغلاف (…)
رأيتُ جزءًا من نصوصي مسروقًا فابتسمت ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم رانيا مرجية لم أغضب. لأن ما يهمّني حقًا ليس اسمي متربّعًا فوق الجملة، بل أن تصل الفكرة إلى حيث قُدِّر لها أن تصل، حتى لو حملتها يدٌ ليست يدي. أدركتُ أن الكلمات التي تُسرق تشبه الطيور التي تُفلت من القفص: (…)
«حافر الزعفران» لعبد العزيز آل زايد ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم عبد العزيز آل زايد صدر حديثًا عن دار زحمة كُتّاب للنشر والتوزيع رواية "حافر الزعفران" للروائي السعودي عبدالعزيز آل زايد، وهو عملٌ أدبيٌّ يتوغّل في العوالم الروحية عبر رموز الجمال والطهر، حيث يمتزج الوجدان بعبق (…)
في حضرةِ الألم ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم جليل إبراهيم المندلاوي في حضرةِ الألمِ العتيد تمزقت وتبعثرتْ روحي كطيفٍ مبهمِ خلعتْ يدايَ مسافريها مُذ رأتْ ليلَ الأسى يمضي بِقلبي المُعتمِِ ومشيتُ حتى بانَ ظلّي في الدجى وتهدّلتْ لغتي وضاعت في فمي لا الحرفُ يُنقذُني، (…)
سأكشف أين الرياح تخبئ أساورها ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم مصطفى معروفي لماذا أنا حذِرٌ وأميل إلى جهة الشرق ذلك شكل لي هاجسا لا يني تنهض الريح حين تمد أصابعها للمياه وتجلس في الردَهاتِ تؤسس زلزلة ذات لون وثيق لديَّ حصان جميل يسامت طقس القصيدة تلك التي حين تشرق تترك (…)
يا مصر يا نور الجمال ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم مطران العياشي يَــا مِـصْـرُ يَــا نُـوْرَ الْـجَمَالِ سَــلَامُ الْــــرُّوْحُ شَــــوْقٌ وَالْــفُـؤَادُ غَـــرَامُ وَمَـلَكْتِنِيْ فَـأَنَا الْـمُتَيَّمُ فِـيْ الْـهَوَىْ شَــغَــفٌ وَعِــشْـقٌ لَــوْعَـةٌ (…)
تنقية المواليد الجدد ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم عبد الإله الراوي النسمات الخريفية تدفعنا للنوم بدغدغتها جفوننا ..تهدهدنا كأم حنون ..ونحن ممددين على سريرينا .،.أنا وسعيد، على سطح أحد فنادق مدينة الموصل، والذي جمعتني به صلة قرابة بعيدة لا أكثر. الصمت عبادة.. (…)