أَحْلَى مِنَ التَّوْحيدِ! «مع المتنبِّي ولعبة المَعنَى» ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يظلُّ الشاعر الحقيقيُّ مُشْكِلًا لغويًّا وقيميًّا لدى طائفة عظمى من متلقِّيه، من حيث لا يفرِّقون (…)
موسوعات (رؤية تحليلية)! ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ــ ١ ــ هذه ورقة بحثٍ قُدِّمت في ندوة «موسوعات سُعوديَّة: قراءة تحليليَّة»، ضمن فعاليَّات معرض (…)
قِيَمٌ عربيَّة بامتياز (مع مرتبة الشَّرف الأُولى)! ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- صعبٌ عليكَ أنْ تشعرَ بأنَّ الآخَرَ صخرةٌ! والصَّخرةُ قد تُؤتيكَ صداها، الإنسانُ يُمسي (…)
نحو استعادة الشِّعريَّة العربيَّة ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي «قراءة في سديم اللهجات» لا تبدو إشكاليَّة الشِّعر اللهجيِّ كامنةً في اللغة فحسب، ولكنَّها (…)
(دَرْسُ طريقِ هروبه وتتبُّعه ميدانيًّا) ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ٥- إن السؤال المنهاجي الذي يستفزُّه ذلك البحث الجادِّ المتفرِّد الذي أنجزه (الأستاذ الدكتور (…)
في اللِّسان والإنسان! ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- إن كثيرًا ممَّا يُباهَى به من ثراء اللغة العربيَّة هو، في الحقيقة، مظهرٌ لفسادٍ لغويٍّ (…)
عَرَبٌ بلا عَرَبيَّة! (لسانُ العَيْنِ شَرْذَمَنا!) ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ألا أحدِّثكم عن ثقافة البناء والهدم التي نعيشها في واقعنا العربي؛ فتجعل العربيَّ، طفلًا أو (…)
إِذا أُنْشِدَتْ، قِيْلَ: مَن قالَها؟ ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ١- إن الشاعر الحقيقي لا يرضخ لهيمنة تسليعيَّة للثقافة، وللأدب بخاصَّة، بحيث تصبح التجارة غايةً (…)
خَطَراتٌ مِن وَساوِس (مَن الشَّاعر؟) ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- لقد أفسد التيارُ الغالي في تكلُّف الشِّعر الغامض- عن عِيٍّ أو عن اصطناع- الشِّعرَ (…)
غُموض! ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي وتَنْكَسِرُ القَصِيْدَةُ.. تَصْهَلُ الأُنثَى بأُنثاها.. تُرَاوِِغُ في الإِجابَةِ عَنْ (…)