السبت ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣
بقلم
أشرعة
كم سار عمري حائرًا بين السنينمترقبٌكيف الشراع يقودنا والعاصفات!ليشق بحر دموعنا نحو الغروبْيطوي .. المسافات التي قد أجلت أقدارناسيظل يأمل في المساءات التي قد أرهقت أحبابناحتى إذا بصر الفؤاد بشاطئيوتكسرت أمواج حلم بائس فوق الصخورْفهنالكم ترسو السفين