السبت ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣
بقلم ياسر قبردي

أشرعة‎

كم سار عمري حائرًا بين السنين
مترقبٌ
كيف الشراع يقودنا والعاصفات!
ليشق بحر دموعنا نحو الغروبْ
يطوي .. المسافات التي قد أجلت أقدارنا
سيظل يأمل في المساءات التي قد أرهقت أحبابنا
حتى إذا بصر الفؤاد بشاطئي
وتكسرت أمواج حلم بائس فوق الصخورْ
فهنالكم ترسو السفين

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى