الجمعة ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٩
بقلم
إليك إعتـــذاري
وسألتهُ في دهشة ٍمتعجبا ًأتراك َ تعني ماتقول؟ورأيت ُ في عينيه ِنجما ًخافتا ًنجما ً توارى خلف ستر ِغلالة ٍأو تهاوىأو تداركه ُ الأفولقدّرت أنيدون قصد ٍأربكتـه ُلكنه ُ.... بجوابه ِسكب َالتلعثم َ في فميسكب َ التـبددَوالتـردد َوالذهـولأحنيـت ُراسيوخجلتُ من نجـم ٍ تلألأخلف ستر ِ غلالة ٍوخجلـت ُ من حس ٍ رقيقويديـن ِ قادتني إلىوهـج ِ البريقوهمست ُ....إنـي أعتذرهذا كتابي جاء َ شعرا ًلاهثا ًمستعطفا ًليقول َ لكياصاحبيياصاحب َ الروح ِالنقيأربكتني ....اذهلتني ....وأسرتني ....فا لشكرُ ..كل ُالشكر ِ لكياصاحبي ... ما أجمـلك