الأربعاء ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٧
بقلم
إليك يا باب المغاربة أقدم إعتذاري
يا ذلك الباب الذي يحمل إسميلا تؤاخذنيتخليت عنك وعن جديلا أستطيع حمل سيفييا باب المغاربةإغفر ليلباس الذل أخضعنيفاليد الواحدة كما قيل "لا تصفق"يا بسالة أجدادي و إلتحامهم بإخوانيليس لي سوى قلميلأقول أنني لن أخونرغم الهروب.