الأربعاء ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٧
بقلم سعاد عادل

إليك يا باب المغاربة أقدم إعتذاري

يا ذلك الباب الذي يحمل إسمي
لا تؤاخذني
تخليت عنك وعن جدي
لا أستطيع حمل سيفي
يا باب المغاربة
إغفر لي
لباس الذل أخضعني
فاليد الواحدة كما قيل "لا تصفق"
يا بسالة أجدادي و إلتحامهم بإخواني
ليس لي سوى قلمي
لأقول أنني لن أخون
رغم الهروب.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى