السبت ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠
بقلم
انطفاء
في وسط الكعكة غرسنى..أوقدني وما أن توهجت حتى نفث هواءه فى وجهي فانطفأت.
بكاؤهم هز المكان..(لماذا أطفأتها ؟ نريد أن ...) قبل أن يتموا كلماتهم التقط قداحته..أشعلني ثانية..تساقطت دموعي على الكعكة بينما ظل نشيدهم يضحك وأنا أنطفئ..