

راحة الموت
أيا قلب قد عظُمت أسراركوبعبء الأحمال فاض إناؤكبين شكوى وأنين ضاق احتمالكوآه من حب لم يخطّ سطور كتابكمضت الأيام هباءً من عمركبين صراخ وتنهيدات عويلكتبخّر الصوت وبقي اختناقكوضجعة موت ترقبها بحسرتكسل الحياة ما كانت جريمتكوما الذي كان سبب عقابكسل الطيور تغريدها تعيركلعل معجزةً تعيد لك قواكأهناك أصعب من غربة روحكونبض خافت تحت نير احتراقكمن ذا الذي اهتماما يوليكمن ذا الذي يعوّض شقاؤكسل العدم راحة وجودٍ يعطيكوترجى منية من موتك تحييك