الأحد ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١
بقلم
راعي الصخور
رغم أنِّيلمْ أَكُنْ راعياً قطمثل سائرِ الأنبياءفي كلِّ ليلةٍ أَحْلمُبقطيعٍ من الصُّخورِيَرْعَى الموْجَ خلفيوأنا لا أفْعلُ أَيَّ شَيءسوى أن أُحًرِّكَ الماءَبيديكُلَّمَا سَمِعْتُ ثغاءًرغم أنيلم أًسْكُن يوماً ماقبراً أو كهفاَفي كُلِّ صَبَاحٍعندما تَصْمُت صُخُوريأَنْهَضُ مُتَحَسِّسَاً رَأْسِي...