الأربعاء ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٧
بقلم
عتاب حار
كُلّما نادَيْتُ: صَحْبينَبْضُ قَلبي قَدِ اسْتَوىلا تُطِل بُعدا فَإنّيذو شُجونٍ لِلْوَرىلا تَسَلْني الصَّبْرَ إنّيغارِقٌ طَرْفَ الْهَوىلا تُعاتِبْني لِأنّيذو جُروحٍ لَوْ تَرىنازِفٌ لَيْلي لِفَجْريلا دُموعَ في الْجَوىراكِدٌ حُلُمي لَعَلّيألتَقيكَ في المَلاساهِدٌ طَرْفي لِأنّيأرْتَجيكَ في السّناردّ يَهْمِسُ واجِلا:لَهْفُ قَلبي قَدْ غَداذاكَ وَعْدي إنّماأرْتجي الوَصْلَ ولكِنلَيْتَني صُنْتُ الهَوىباغَتَتْهُ القَوْلَ وَهْيَتَذْرِفُ الدّمْعَ الْ كَوىحُبّه في العَيْنِ لاهِبْلا انْطِفاءٌ يُرْتَجى:لَيْتَني ما كُنْتُ يومافي تَراتيلِ المَسالا ولا كُنْتُ يَومابَدْرُ ليلٍ في الدُّجىلَيْتَني كُنْتُ سرابالَيْتَكَ كُنْتَ الظّما