الأحد ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠١٢ بقلم عمر حمَّش مُنازلة! السيفُ جاء، يُرقّصُ قامتَه الفاتنة، لكنَّهُ عند رأسِ القلمِ وقفَ ينوح، ثمَّ عليهِ دار مبراةً صاغرة!