أدعياء الثقافة... ومحنة انفلات المعايير!
٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦كثيراً ما يدقُّ مسامعنا سؤال يطرحه الجّميع على الجّميع، ولا سيما هؤلاء المشتغلين والمعنيين بالشأن الثقافي، ولو أن َّالإنسان مهما كان اهتمامهُ أو اختصاصه هو معنيٌ بالشأن الثقافي بشكل أو بآخر، لأن جانباً منها يعنيه بحكم الصّيرورة، (...)