فَررتُ بها ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم فتاحي حسناء أدرتُ المفتاح في القفل، وأنا أتطلع من تحت الباب إن كان هناك أثر لشعاع ضوء، وأتضرع أن ألقاها داخل الشقة. لم تكن هناك، رغم أنها قالت في رسالتها القصيرة أنها ستحاول المجيء. قضيت تلك الليلة وأنا أتنقل (…)
قصص قصيرة جدا ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم حسن برطال اختبار شفوي أخد المرشحين للانتخابات الرئاسية رفض (أصوات) الناخبين.. هو لا يريد أن يسمع من جديد: الشعب يريد إسقاط النظام ../ عملية فرز تابوت البوعزيزي جمع كل (الأصوات) ..وصندوق فارغ فاز صاحبه (…)
نصُّ الهيَام ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم مصطفى عبا هذا النص يوجد ضمن مجموعتي القصصية "أصواتٌ في الجسد" التي صدرت لي سنة ٢٠٠٠، ويحلو لي هنا إعادة نشره بغية مشاطرته مع الإخوة قراء وكتاب "ديوان العرب"... ومرحبا بالنقد والتعليق. وأخبَرَني الذي ثقتي (…)
بالانتظار ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم سميرة سلمان عبد الرسول داعبت نسمات الهواء الباردة الستائر بخجل فتراقصت اطرافها سامحة لضياء الشمس بغزو عتمة الغرفة. أمتد الشعاع ليصل عينيه. تململ. استرسل بالنظر الى سقف الغرفة. اطلق تنهيدة قصيرة. ونهض مسرعا صوب النافذة (…)
من هناك نبدأ ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر "اقعد – فديتك – هل يكون مبجّلا من كان للنشء الصغير خليلا "؟!! لله درّك يا أبا جعفر!! ما أصدق رؤيتك ورؤياك!! لم يصدّقك بنو قومي، ولم يصدقوك فوصل حالنا إلى ما نحن عليه، وفيه من خراب، وضياع، (…)
مكان التنكّر ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين ... وقد كنتُ أجيئُكِ ليلاً وصُبحا، وصحْواً وسُكْرا؛ لكنّني جئتُكِ دوماً سُفوراً لا قناعا. وكنتُ طرقتُ جرسَ بيْتِك، ففتحت لي الخادمة باباً فمررْتُ منه، ثمَّ آخر، فمررتُ منه، ثمَّ بابَ صالونِك، (…)
البوسطة ٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم طارق البكري البوسطة: مجموعة قصصية للدكتور طارق البكري انقر على ملف بي دي إف بعد تحميله واستمتع بقراء القصص.